
:: كواليس قصص القرآن الـ10حلقات الاولي::
بسم الله
المتابع لمسيره الاستاذ عمرو خالد في تقديمه للبرامج يلاحظ اختلاف كبير في برنامجه الاخير قصص القرآن في تغييرأسلوبه الرقيق ..اي انه يقدم بقوه أكثر و شده و قوله اكثر من مره عباره "رمضان فرصه" "رمضان فرصه " و تذكيره اكثر من مره لأشكال الذنوب التي يرتكبها الشباب في أشاره واضحه لأغتنام رمضان للتوبه و العوده الي الله (حلقه قصه أصحاب الجنة).
و نري كذلك عودته للبرامج الايمانيه التي تجد دائمآ القبول من عدد كبير من المشاهدين خصوصآ بعد تقديمه لدعوه للتعايش و برنامج الجنة في بيوتنا ..آملا ان يجد هذا البرنامج رواج وقبول مثل حلقات علي خطي الحبيب و بأسمكنحيا.الحرب علي الجيل القادم .. ذكر الاستاذ عمرو خالد اكثر من مره اهميه اقامه و تربيه الاجيال القادمه علي الصراط المستقيم لأنه مستقبل الامة (حلقه قصه الغلام) و ان يكون لهم قصه الغلام نعم الاثر و كيفيه مشاهدته للخير و الشر و أختياره بمفرده للخير ..لأن الفطره دائمآ تقود للخــير.
النقطه الثالثه هي تعريجه علي الحاله الراهنه في الامة من تفرق و فتنه .. فنجده قد دعي للصلح بشده لكلمن في العراق و دارفور و فلسطين(حلقه قابيل و هابيل) و هذه المسأله ليست جديده علي الاستاذ عمرو خالدفله في برامجه السابقه أكثر من تعريجات لاصلاح وضع الامه الحالي , وهي نقطه تحسب للاستاذ في انه لا يهربمن الواقع ليقدم مادته فحسب, بل يذكر دائما بما تمر به البلاد و يدعو للفرقاء .
النقطه الرابعه تدليله اكثر من مره و ايصاله للمشاهدين للحملات التي تقيم ضده و تصنيفه علي انه ضال و ظهر ذلك بوضوح في مثال سيدنا عثمان بن عفان في حديث الفتنه (حلقه قابيل و هابيل) انه قال ان الذين يحاصرون بيته يصفونامير المؤمنين- زي النورين- بالضال ...فقال الاستاذ عمرو خالد بأنه ما بيزعلش بوصفه بالضال بما ان سيدنا عثمان وصف بذلك.
النقطه الخامسه هي جديده وظهرت في هذا البرنامج هي ارساله لرسائل قويه وواضحه لشباب صناع الحياة حتي الآن ذكرها في معظم الحلقات العشره ووصل الي جزء من رسائل الي درجه الشخص الملم بكل تفاصيل العمل الطوعي لصناع الحياه بعد مرور 5 سنوات من العمل(حلقه طالوت وجالوت) في تدليله علي ذلك في نقصان قوم جالوت قوم أسرائيل من 800 ألف الي 400 فقط في كل اختبار يتساقطون ..و تأكيده ان الباقين هم الاهم , هم للنهضهو كان ذلك فهزموا طالوت برغم فرق العدديه بين الجيشين وقوله :ان يعمل كل شخص علي تجهيز نفسه ,فعندماتكون النفوس كبارآ تنجز اي شئ..... وما تقولوش كانا كاااااااام وبقينا كام و ذكره لسلبيات العمل الطوعي في عدم تقدير العمل المنجز و عدم تقديم حجم العمل المناسب و الشخص بعيد عن مكانه المفضل .
النقطة السادسه عرضه الجذاب لقصص القرآن بطريقه قصص دراميه شبيهه بالحدوتات و لا خلاف في ان الاستاذ عمرو خالد لا يوجد احسن منه في العالم العربي منه في جذب المشاهدين و امتاعهم ...وقال صراحه لمنتج الافلام والمخرجين دعاهم لقرآءه القصص و عمل أعمال دراميه منها ليشاهدها العالم اجمع .شعار البرنامج ""سأحيا بالقرآن""عرضه المتميز للقصص القرآنيه تجعلنا نقبل علي القآن اكثر و حبه وأن نطبق دعوه" اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا(الحلقه الاولي) .
النقطه السابعه احتفاظه بالتأميم بالدعاء في نهايه كل حلقه كما بدأها و نفذها منذ برنامج نلقي الاحبه في مصر اصبحت ماركه مسجله باسمه و صفه ملازمه لكل برامجه حصريآ_ اري شخصيآ, ان لم اكن مخطئ_ من دون كل برامج الاخرين.
بسم الله
المتابع لمسيره الاستاذ عمرو خالد في تقديمه للبرامج يلاحظ اختلاف كبير في برنامجه الاخير قصص القرآن في تغييرأسلوبه الرقيق ..اي انه يقدم بقوه أكثر و شده و قوله اكثر من مره عباره "رمضان فرصه" "رمضان فرصه " و تذكيره اكثر من مره لأشكال الذنوب التي يرتكبها الشباب في أشاره واضحه لأغتنام رمضان للتوبه و العوده الي الله (حلقه قصه أصحاب الجنة).
و نري كذلك عودته للبرامج الايمانيه التي تجد دائمآ القبول من عدد كبير من المشاهدين خصوصآ بعد تقديمه لدعوه للتعايش و برنامج الجنة في بيوتنا ..آملا ان يجد هذا البرنامج رواج وقبول مثل حلقات علي خطي الحبيب و بأسمكنحيا.الحرب علي الجيل القادم .. ذكر الاستاذ عمرو خالد اكثر من مره اهميه اقامه و تربيه الاجيال القادمه علي الصراط المستقيم لأنه مستقبل الامة (حلقه قصه الغلام) و ان يكون لهم قصه الغلام نعم الاثر و كيفيه مشاهدته للخير و الشر و أختياره بمفرده للخير ..لأن الفطره دائمآ تقود للخــير.
النقطه الثالثه هي تعريجه علي الحاله الراهنه في الامة من تفرق و فتنه .. فنجده قد دعي للصلح بشده لكلمن في العراق و دارفور و فلسطين(حلقه قابيل و هابيل) و هذه المسأله ليست جديده علي الاستاذ عمرو خالدفله في برامجه السابقه أكثر من تعريجات لاصلاح وضع الامه الحالي , وهي نقطه تحسب للاستاذ في انه لا يهربمن الواقع ليقدم مادته فحسب, بل يذكر دائما بما تمر به البلاد و يدعو للفرقاء .
النقطه الرابعه تدليله اكثر من مره و ايصاله للمشاهدين للحملات التي تقيم ضده و تصنيفه علي انه ضال و ظهر ذلك بوضوح في مثال سيدنا عثمان بن عفان في حديث الفتنه (حلقه قابيل و هابيل) انه قال ان الذين يحاصرون بيته يصفونامير المؤمنين- زي النورين- بالضال ...فقال الاستاذ عمرو خالد بأنه ما بيزعلش بوصفه بالضال بما ان سيدنا عثمان وصف بذلك.
النقطه الخامسه هي جديده وظهرت في هذا البرنامج هي ارساله لرسائل قويه وواضحه لشباب صناع الحياة حتي الآن ذكرها في معظم الحلقات العشره ووصل الي جزء من رسائل الي درجه الشخص الملم بكل تفاصيل العمل الطوعي لصناع الحياه بعد مرور 5 سنوات من العمل(حلقه طالوت وجالوت) في تدليله علي ذلك في نقصان قوم جالوت قوم أسرائيل من 800 ألف الي 400 فقط في كل اختبار يتساقطون ..و تأكيده ان الباقين هم الاهم , هم للنهضهو كان ذلك فهزموا طالوت برغم فرق العدديه بين الجيشين وقوله :ان يعمل كل شخص علي تجهيز نفسه ,فعندماتكون النفوس كبارآ تنجز اي شئ..... وما تقولوش كانا كاااااااام وبقينا كام و ذكره لسلبيات العمل الطوعي في عدم تقدير العمل المنجز و عدم تقديم حجم العمل المناسب و الشخص بعيد عن مكانه المفضل .
النقطة السادسه عرضه الجذاب لقصص القرآن بطريقه قصص دراميه شبيهه بالحدوتات و لا خلاف في ان الاستاذ عمرو خالد لا يوجد احسن منه في العالم العربي منه في جذب المشاهدين و امتاعهم ...وقال صراحه لمنتج الافلام والمخرجين دعاهم لقرآءه القصص و عمل أعمال دراميه منها ليشاهدها العالم اجمع .شعار البرنامج ""سأحيا بالقرآن""عرضه المتميز للقصص القرآنيه تجعلنا نقبل علي القآن اكثر و حبه وأن نطبق دعوه" اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا(الحلقه الاولي) .
النقطه السابعه احتفاظه بالتأميم بالدعاء في نهايه كل حلقه كما بدأها و نفذها منذ برنامج نلقي الاحبه في مصر اصبحت ماركه مسجله باسمه و صفه ملازمه لكل برامجه حصريآ_ اري شخصيآ, ان لم اكن مخطئ_ من دون كل برامج الاخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق