قرات هذا الموضوع في صحيفة الصحافة السودانية و احببت ان اتضامن عبرمدونتي شمس النهضة في القضية التي لم تتفاعل معها الخارجية بالمستوي المطلوب و اتمني من كل المدونين و كل من له موقع او صفحة في الفيس الكتابه عن اعتصام الناشط تجاه قضية مواطنيه في لبنان و اهمال السفارة للقضية...
واصل الناشط السوداني فى حقوق الإنسان الدكتور عبد المنعم موسى إبراهيم نومه على
الأرض خارج المركز الثقافي السوداني في بيروت وذلك في رابع أيام إضرابه عن
الطعام للاحتجاج على ما يقول بأنه عدم تحرك من جانب السفارة السودانية في لبنان
لمساعدة 17 سودانيا يقال أنهم رهن الاعتقال في سجون سلطات الأمن العام اللبناني .
الأرض خارج المركز الثقافي السوداني في بيروت وذلك في رابع أيام إضرابه عن
الطعام للاحتجاج على ما يقول بأنه عدم تحرك من جانب السفارة السودانية في لبنان
لمساعدة 17 سودانيا يقال أنهم رهن الاعتقال في سجون سلطات الأمن العام اللبناني .
و لا يكاد عبد المنعم موسى إبراهيم يغمض عينيه من شدة التعب فهو مضرب
عن الطعام ،" باسم الجالية السودانية ومن أجل عيش كريم لها في لبنان" ، حسب قوله.
عن الطعام ،" باسم الجالية السودانية ومن أجل عيش كريم لها في لبنان" ، حسب قوله.
وفوق رأسه، رفعت شموع ولافتات كتب عليها: "الجالية السودانية تحت القانون
وترفض أن تكون تحت الأقدام"، "لا للذل والمهانة والعنصرية وهدر الكرامة
الإنسانية"، و"النادي لكل السودانيين".
وترفض أن تكون تحت الأقدام"، "لا للذل والمهانة والعنصرية وهدر الكرامة
الإنسانية"، و"النادي لكل السودانيين".
واختار إبراهيم الإضراب كنوع من أنواع الاعتراض على المعاملة التي يرى أن
الجالية السودانية تتلقاها في لبنان، لا سيما اللاجئين منهم على أيدي الأمن العام
اللبناني والسفارة السودانية، على حد قوله .
الجالية السودانية تتلقاها في لبنان، لا سيما اللاجئين منهم على أيدي الأمن العام
اللبناني والسفارة السودانية، على حد قوله .
ولا يعرف إبراهيم إلى متى يستمر في إضرابه عن الطعام، لكنه اكد انه لن ينهي
خطوته قبل "انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من
أن تشكلها السفارة".
خطوته قبل "انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من
أن تشكلها السفارة".
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق