تمر اليوم 19 نوفمبر الذكري الثانية لاحداث شارع محمد محمود في القاهرة الذي سماه الثوار لاحقاٌ ب"شارع عيون مصر" الاحداث التي كانت الاكثر احتداماٌ بعد ثورة 25 يناير و قد اصيب العديد من الثوار اصابات مباشرة في اعينهم بواسطة بنادق قنص الشرطة و الامن المصري

أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما، هل ترى؟.كلمات الشاعر أمل دنقل وردده من خلفه الألوف بل والملايين، #عيون_مصر #حرية
— Wail Mobarak Khider (@WailMobarak) November 19, 2013
يعتير الدكتور احمد البلاسي الشهير أحمد حرارة من اشهرمصابي احداث شارع محمد محمود لانه اصيب في عينه الاولي في احداث 25 يناير وفقد الثانية في 19 نوفمبر و يقول احمد بعد ان فقد عينه الثانية "أعيش كفيفا مرفوع الرأس وبكرامة أفضل من أن أعيش مبصرا مكسور العين"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق