الأربعاء، 27 يوليو 2016

نظرة الي نجاحات تطبيقات الألعاب!!

27 يوليو 2016

الناظر والمتابع لتجارب نجاح تطبيقات الألعاب في السنوات الماضية يري ان هذه التطبيقات تشهد نجاحات سريعة مثل "فورة اللبن" ثم يكون اختفاء تدريجي بطبيعة المنافسة العالية في سوق التطبيقات الذكية, بالتاكيد انها تحقق ارباحاٌ خيالية في أيام معدودة, لتمثل بالتأكيد ضربة العمر لاصحاب التطبيق, الا انها سرعان ما تختفي من اهتمام الاعلام واذهان المستخدمين بعد عدة اشهر  لتظهر بعد ذلك لعبة اخري تنال اهتمام المستخدمين وهكذا..

احدث التقارير تشير الي ان  سوق عمل الألعاب العالمي سيصل عما قريب إلى ما يقارب الـ91 مليار دولار، ومن المتوقع أن تبلغ عائدات الألعاب المحمولة، بحسب شركة الأبحاث “ديجي-كابيتال” Digi-Captial نحو 45 مليار دولار بحلول عام 2018

الخميس، 14 يوليو 2016

دعوة لتغيير النشيد الوطني السوداني الي "عزة في هواك"

بقلم وائل مبارك خضر 

من خلال هذا المقال ساتطرق لمقارنة بين النشيد الوطني "نحن جند الله " و "عزة في هواك":


خليل فرح
كتبت القصيدة الشهيرة "عزة في هواك" عام 1930 للمبدع خليل فرح الذي تفوق فيها علي نفسه لما تحمل من مصطلحات عميقة الإحساس وقوية المعني, فكلمات القصيدة المرموزة بشعرية عالية، تخلق حالة من البعث النفسي, تعني بها عدد كبير من المطربين من بعده منهم مصطفي سيد احمد و عثمان مصطفي و عبدالله دينق.

القصيدة هي رمزية وطنية، حيث رمز فيها خليل فرح فيها إلي الوطن بكلمة "عزة"و ليست كما هو متداول لدي البعض بانها كتبت عن المناضلة العازة محمد عبد الله زوجة البطل علي عبد اللطيف!.